استئصال الحنجرة في ايران
يعاني بعض الأشخاص من مشاكل صحية في الحنجرة، وقد تؤدي مثل هذه المشاكل في النهاية إلى أن يضطروا للخضوع إلى علاج استئصال الحنجرة جزئياً أو كلياً، وحتى لا يفقد المريض صوته فإن عليه أن يبحث عن بدائل تساعده في إنتاج الكلام. تتطلب عملية استئصال الحنجرة متخصصاً في الأذن والأنف والحنجرة وتجهيزات طبية عالية الجودة، لكن كلاً من المتخصص والتجهيزات الطبية تكلف المريض ثروة.
لحسن حظك فإن ايران تقدم جراحات استئصال الحنجرة التي يتم إجراؤها من قِبل أفضل الجراحين الإيرانيين المتخصصين مثل الدكتورة سعيدة جراحة الأذن والأنف والحنجرة المعروفة في طهران وبتكلفة منخفضة معقولة ومناسبة للجميع. يرجى متابعة القراءة لمعرفة المزيد عن عملية استئصال الحنجرة في ايران مع د. سعيدي.
ما هي عملية استئصال الحنجرة؟
استئصال الحنجرة هو إجراء جراحي من أجل إزالة الحنجرة التي تُعرف باسم صندوق الصوت، والحنجرة هي العضو في العنق الذي يحتوي الحبال الصوتية، وهي مسؤولة عن إصدار الصوت وتناول الطعام والاستنشاق، وهي أيضاً تربط التجويف الفموي والأنفي العلوي مع الرئتين. عندما يخضع شخص ما لعملية استئصال الحنجرة فإن عليه أن يبحث عن بديل من أجل توليد الأصوات.
ما هي أسباب استئصال الحنجرة؟
هناك العديد من الحالات التي يضطر معها الشخص إلى إجراء عملية استئصال الحنجرة مثل:
- سرطان الحنجرة
- الأذية الخطيرة في الرقبة
- العلاج بعد التعرض لورم
- أذية الحنجرة بسبب علاج إشعاعي.
ما هي مزايا إجراء استئصال الحنجرة في ايران مع د. سعيدي؟
إن ايران مشهورة بتاريخها في إجراء العمليات الجراحية وخاصةً في اختصاص الاذن والانف والحنجرة، وهناك أعداد كبيرة من الجراحين المتخصصين الذين يستخدمون أحدث التقنيات الطبية، كما أن جراحي الاذن والانف والحنجرة الإيرانيين متدربون وخبراء جداً، وهم يقومون بإجراء عمليات الاذن والانف والحنجرة بأداء عالٍ وبتكلفة منخفضة.
الدكتورة معصومة سعيدي هي واحدة من جراحي الأذن والأنف والحنجرة المعروفين بالخبرة العالية والمعرفة العلمية المعمقة. فقد حصلت د. سعيدي على البورد التخصصي منذ أكثر من 12 عاماً وخضعت لدورات تخصصية في العديد من البلدان بما في ذلك ألمانيا وفرنسا والبرتغال وماليزيا وكوريا الجنوبية وقامت بإجراء أكثر من 5,000 عملية جراحية معقدة بما في ذلك عملية استئصال الحنجرة.
تمكنت الدكتورة سعيدي بتميزها العلمي من أن تصبح وهي في سن 33 عاماً فقط من أن تصبح أستاذة مشاركة في طب الأذن والأنف والحنجرة في جامعة بقية الله للعلوم الطبية في طهران.
يمكنك الآن التواصل معنا للحصول على استشارة مجانية عن عملية استئصال الحنجرة في ايران مع د. سعيدي عبر الإنترنت.
من هو المرشح الجيد لاستئصال الحنجرة؟
هناك بعض الحالات التي يكون لدى الشخص فيها أعراض استئصال الحنجرة:
- أصوات تنفس غريبة
- سعال متكرر (مع دم أو من دونه)
- عسر بلع مزعج
- ألم في الأذن والرقبة
- انتفاخ في الحنجرة
- صعوبات في البلع.
أنواع استئصال الحنجرة
هناك نوعان أساسيان لعملية استئصال الحنجرة:
- استئصال الحنجرة الجزئي: وهي عملية جراحية من أجل إزالة الجزء من الحنجرة المصاب بالورم.
- استئصال الحنجرة الكلي: وهي عملية جراحية لاستئصال الحنجرة بالكامل بالإضافة إلى الأنسجة المحيطة.
عادةً ما تترافق عملية استئصال الحنجرة بعملية تجميلية أو ترميمية من أجل ترميم الأنسجة الضائعة.
التحضير لعملية استئصال الحنجرة
هناك عدة أشياء يجب أن يقوم بها المريض قبل خضوعه لعملية استئصال الحنجرة:
- على المريض أن يطلع على الخيارات المتاحة من أجل وضعه بالإضافة إلى نتائجها ومخاطرها.
- على المريض أن يأتي إلى المستشفى مع مرافق (قريب أو صديق)
- يجب فحص المريض سريرياً.
- على المريض أن يخبر الدكتور إن كانت لديه أية أمراض مزمنة.
- على المريض أن يخبر الدكتور عن أية أدوية يتناولها.
- على المريض أن يجري تصويراً مثل الرنين المغنطيسي أو التصوير المقطعي (الطبقي المحوري).
- فحص الحنجرة بالمنظار.
- من الأفضل عدم تناول الطعام أو الشراب منذ الليلة التي تسبق العملية.
- على المريض تجنب الكحول التبغ قبل العملية.
كيف يتم استئصال الحنجرة؟
هذه العملية تستغرق وقتاً طويلاً ويتم إجراؤها تحت التخدير العام، وأولى خطوات استئصال الحنجرة هي إجراء شق جراحي في الرقبة يقوم باستئصال الحنجرة من خلاله، وعادةً ما يتم إجراء عملية استئصال الحنجرة مع تسليخ الرقبة التي هي عملية جراحية من أجل إزالة الأنسجة المحيطة والعقد اللمفاوية.
بعد ذلك يقوم الجراح بفتح ثقب في الرقبة من أجل الوصول إلى القصبة الهوائية (مجرى الهواء)، وبهذا يتم فصل القصبة الهوائية عن المري (مجرى الطعام) ووصلها بشكل دائم مع الثقب الذي يُدعى باسم الثغر (stoma). يتم وضع أنبوب في الثغر لإبقائه مفتوحاً بشكل دائم من أجل إدخال الهواء (بديل التنفس). عملية فتح الثقب في الرقبة تدعى باسم ثقب القصبة الهوائية (tracheostomy)، وعادةً ما تترافق عملية استئصال الحنجرة مع عملية ثقب القصبة الهوائية.
استئصال الحنجرة بالليزر
العملية بالليزر هي عملية لا يتم فيها نزف الدم ويتم إجراؤها من أجل استئصال الأنسجة غير الطبيعية وتدمير الخلايا الخبيثة وتقليل الأعراض الناتجة عن الورم، ويتم إجراؤها باستخدام منظار يدخل عبر الفم إلى الحنجرة، وبعد ذلك يقوم شعاع الليزر بتسخين وتبخير الخلايا الشاذة.
الرعاية الصحية في المستشفى بعد عملية استئصال الحنجرة
عليك أن تبقى في المستشفى حوالي 10 أيام بعد عملية استئصال الحنجرة، والرعاية الصحية بعد عملية استئصال الحنجرة تتضمن ما يلي:
- في المستشفى ستحتاج إلى الرعاية التي تقدم للمرضى المقيمين.
- بما أنك تكون قد فقدت القدرة على الكلام فسيكون بجوارك جرس يمكنك استخدامه من أجل استدعاء الممرضة وقلم لتكتب ما تريد قوله.
- سيقوم الجراح وأخصائي التخدير بمتابعة تطور نقاهتك.
- لن تكون قادراً على تمرير أي طعام أو سائل عبر فمك لمدة أسبوع من أجل إعطاء الحنجرة وقتاً لتشفى.
- سيكون هناك أنبوب في رقبتك من أجل التنفس وأنبوب في معدتك من أجل التغذية بالطعام وأنبوب في مثانتك من أجل تصريف البول.
- سيكون هناك أنبوب تصريف في رقبتك من أجل طرح السوائل الزائدة.
- سيتم إعطاؤك مسكنات ألم عبر الوريد.
- ستتم إزالة الأنابيب بعد عدة أيام مما يسهِّل عليك الحركة.
- بعد 7 أيام يمكنك الأكل أو الشرب بحسب المقادير التي يحددها لك الدكتور.
- عندما يرى الدكتور أنه لم تعد هناك حاجة للبقاء في المستشفى فإنك ستغادره.
الرعاية الصحية في المنزل ما بعد عملية استئصال الحنجرة
بعد أن تخرج من المستشفى فإنك بحاجة إلى رعاية خاصة وعليك أن تتبع بعض الإرشادات بعد عملية استئصال الحنجرة في المنزل بما في ذلك:
- عليك أن تستريح وتنام بما يكفي من أجل تحسين الشفاء وتسريعه.
- تحدث ببطء وبهدوء.
- تناول مسكنات الألم الموصوفة لك لتقلل من الألم.
- أبقِ رأسك مرفوعاً أثناء النوم.
- بإمكان المشي اليومي أن ينشط دورتك الدموية ويمنع التهاب الرئة والإمساك.
- أبقِ الماء بعيداً عن فتحة الثغر وإلا سيدخل الماء إلى رئتيك.
- اطلب من الدكتور أن يشرح لك كيف تعتني بفتحة الثغر التي في رقبتك.
- تجنب الأنشطة المجهدة والتمارين الرياضية.
- لا تقم بقيادة أية آلية حتى يسمح لك الطبيب بهذا.
مضاعفات وآثار استئصال الحنجرة ومزاياها
مثل أية عملية جراحية فإن استئصال الحنجرة يترافق ببعض السلبيات والمخاطر، لكن يمكن تقليل المخاطر والمضاعفات إن تم إجراء العملية من قِبل جراح عالي الخبرة.
مخاطر استئصال الحنجرة
قد يتعرض المريض لأعراض بعد استئصال الحنجرة بما في ذلك:
- الورم الدموي: وهو يعني تسرب الدم من الأوعية الدموية.
- الجلطات الدموية.
- نقص كالسيوم الدم: تنخفض مستويات الكالسيوم بشكل دائم إن تم استئصال الغدد جارة الدرق وبشكل مؤقت إن تعرضت غدد جارة الدرق للصدمة لبعض الوقت بعد العملية.
- ناسور البلعوم الجلدي: وهو فتحة بين البلعوم وفتحة الثغر.
- الناسور اللعابي: تسرب اللعاب من البلعوم إلى الرقبة.
- تضيق فتحة الثغر.
- تضيق الحنجرة.
- الالتهاب.
نتائج عملية استئصال الحنجرة
عادةً ما يتم اللجوء إلى عملية استئصال الحنجرة عندما يكون فيها مرض يشكل تهديداً على الحياة، ولهذا فإن أهم فائدة لعملية استئصال الحنجرة هي الحفاظ على حياة المريض.
بما أنه لن تعود لديك حنجرة بعد إجراء عملية استئصال الحنجرة فإن عليك أن تعثر على بديل عنها من أجل إصدار الأصوات، وفي هذا السياق يساعدك متخصص علم أمراض الكلام على إعادة تأهيل الصوت بعد العملية.
هناك العديد من طرق الكلام:
- الكلام من البلعوم: يدخل الهواء إلى البلعوم حيث تحدث إعاقة تدفق الهواء من أجل إصدار الأصوات، وهي طريقة غير جراحية.
- الحنجرة الإلكترونية: جهاز الصوت الإلكتروني الذي يساعد مرضى استئصال الحنجرة الكلي على إصدار أصوات أوضح بعد استئصال الحنجرة.
- فتح ثقب بين القصبة الهوائية والمري: وهي عملية جراحية يتم فيها وضع ثقب بين المري (مجرى الطعام) والقصبة الهوائية (مجرى الهواء).
تكلفة استئصال الحنجرة في ايران مع د. سعيدي
جراحو الأذن والأنف والحنجرة الإيرانيون يقومون بإجراء عمليات استئصال الحنجرة بتكاليف منخفضة بالنسبة للبلدان الأخرى، فبينما تتراوح تكلفة عملية استئصال الحنجرة في الولايات المتحدة بين 10,900$ و120,300$ فإن تكلفة استئصال الحنجرة في ايران مع د. سعيدي – حتى مع إضافة تكاليف السفر الأخرى – لا تشكل إلا جزءاً صغيراً من سعرها في البلدان الغربية مع الحصول على نتائج ورعاية صحية تضاهي هذه البلدان. يرجى التواصل معنا للحصول على استشارة تخصصية مجانية عبر الإنترنت وعرض سعر حول استئصال الحنجرة في ايران مع د. سعيدي.
تسريب صمام استئصال الحنجرة
إن تسريب الصمام يعيق قدرتك على الكلام، حيث يحدث تسريب الصمام أثناء تناول الطعام والشراب بعد عملية استئصال الحنجرة، وهو يسرب أيضاً إن لم يتم وضعه بشكل مناسب، وأسباب تسريب الصمام عديدة مثل:
- التنظيف غير الجيد لفتحة الثغر والصمام
- استخدام صمام بقياس غير مناسب
- تحرك الصمام من مكانه بسبب إدخال أنبوب استئصال الحنجرة وإخراجه بشكل متكرر
- استبدال الصمام.
مشاكل المخاط ما بعد استئصال الحنجرة
المخاط هو طريقة يَستخدمها الجسم للحفاظ على رطوبة الرئتين والقصبة الهوائية، وبعد استئصال الحنجرة تكون القصبة الهوائية متصلة مع فتحة الثغر، وعندما تعطس فإن المخاط يخرج من فتحة الثغر، وبالتالي عندما تكون على وشك العطس فإن عليك إزالة غطاء فتحة الثغر بسرعة ووضع منديل على الثقب. أحياناً لا يتمكن الأشخاص من إزالة الغطاء بهذه السرعة وبالتالي فإن المخاط يعلق في غطاء فتحة الثغر مما يتطلب استبدال الغطاء لأنه من الصعب تنظيفه.
ميكروفون استئصال الحنجرة
وهو ما يُدعى باسم الحنجرة الالكترونية، وهو جهاز للكلام يُستخدم من قِبل الأشخاص الذين خضعوا لعملية استئصال الحنجرة الكلي لمساعدتهم في إصدار الأصوات، وعندما يتم ضغطه على الرقبة فإن رأس الحنجرة الالكترونية يهتز، وبعد ذلك يقوم الفم واللسان بتحويل الاهتزاز إلى كلام.
التغذية بعد استئصال الحنجرة
قبل العملية ينبغي على من أجرى استئصال الحنجرة أن يتبع نظاماً غذائياً خفيفاً، و سيكون من الصعب الشرب والأكل بعد استئصال الحنجرة لحوالي شهر، ولهذا يقوم الجراح بإدخال أنبوب تغذية إلى البطن، وبعد 7 أيام من العملية يحدد أخصائي التغذية المقادير التي عليك أكلها وشربها حتى تصبح قادراً على الأكل والشرب كشخص طبيعي.
ما هي إعادة البناء بعد استئصال الحنجرة؟
الهدف الأصلي من إعادة البناء بعد استئصال الحنجرة هو تأمين مجرى هواء دائم ومستقر للمريض ليتنفس عبره دون استخدام أنبوب استئصال الحنجرة، وهو يساعد أيضاً في مشاكل التنفس والبلع.
طرق إعادة البناء بعد استئصال الحنجرة تتضمن:
- إعادة البناء باللسين الحر: وفيها يتم نقل الأنسجة من جزء آخر من الجسم لتحل محل أجزاء الحنجرة.
- إعادة البناء عبر اللسين العضلي: وفيها يتم نقل عضلات مع جلد أو من دونه من الصدر من أجل ترميم بعض أجزاء الحنجرة.
استئصال الحنجرة وحبسة النطق
الحبسة هي حالة من اضطراب اللغة تحدث بسبب ورم أو صدمة أو جلطة دماغية أو أذية في الرأس، وهي تؤدي إلى تضرر مركز الكلام في الدماغ مما يؤدي إلى فقدان النطق، ولعلاج الحبسة على الشخص أن يلجأ إلى متخصص في علاج الكلام.
بالمقابل فإن استئصال الحنجرة هو عملية جراحية تتم فيها إزالة الحنجرة أو صندوق الصوت المسؤول عن إصدار الكلام، وهناك بدائل لمساعدة مرضى استئصال الحنجرة الكلي على إصدار أصوات قابلة للفهم.
أسئلة شائعة عن استئصال الحنجرة
هل بإمكان مريض استئصال الحنجرة أن يأكل؟
بإمكان مرضى استئصال الحنجرة أن يأكلوا بعد 7 أيام من العملية بحيث تكون الحنجرة قد شفيت.
هل يمكن عكس عملية استئصال الحنجرة؟
لا يمكن عكس هذه العملية، لكن هناك طرقاً حديثة وبدائل تساعد مرضى استئصال الحنجرة على استعادة الكلام.
هل بإمكان مريض استئصال الحنجرة أن يستنشق الهواء؟
بعد عملية استئصال الحنجرة الكلي لا تعود القصبة الهوائية متصلة بالفم بل تتصل بفتحة الثغر في الرقبة، ولهذا لا يكون بإمكان مريض استئصال الحنجرة الكلي أن يستنشق الهواء، أما في حالة استئصال الحنجرة الجزئي فقد تكون هناك فرصة لاستنشاق الهواء.
كم تستغرق عملية استئصال الحنجرة؟
تستغرق عملية استئصال الحنجرة بين 5 و12 ساعة، وتتعلق مدة عملية استئصال الحنجرة بنوع العملية (استئصال كلي أو جزئي).
هل عملية استئصال الحنجرة آمنة؟
مثل أية عملية جراحية أخرى فإن عملية استئصال الحنجرة تترافق مع عدة مضاعفات يمكن أن تطيل فترة إقامة المريض في المستشفى وتكلفه مزيداً من النقود، لكن أياً من مضاعفات عملية استئصال الحنجرة هذه ليست خطيرة أو مميتة، وبإمكان الجراح المتخصص الخبير أن يتعامل مع كافة هذه المضاعفات.
متى يتم استئصال الحنجرة؟
إن أبرز حالات استئصال الحنجرة هي تلك التي تفشل فيها العلاجات غير الجراحية في الحفاظ على الحنجرة وعندما تتطور ورم الحنجرة إلى ورم سرطاني مما يؤثر على وظيفة الحنجرة ويهدد حياة المريض.
ما هي نتيجة استئصال الحنجرة؟
- يفقد مريض استئصال الحنجرة صندوق الصوت ويصبح بحاجة إلى طرق جديدة لإصدار الأصوات والتكلم.
- يتم فصل القصبة الهوائية عن المري ووصلها إلى ثقب في الرقبة يدعى فتحة الثغر.